vendredi 10 juin 2011

الغنوشي و الإقتصاد "الإسلامي": بيع القرد وأضحك على إلي شاريه

   قبل ما نبدى نخوض في موضوع شائك  (على خاطر ثمة كلمة إسلام) حبيت نوضح من توا إلي حديثي مهواش على الإسلام وانما على خرافة أنا شخصيا عبيت منها شكاير، و على خاطر  إلي يحكيو فيها يسميوها إقتصاد إسلامي  و ينسبو فيها للإسلام. ولذا إلي عندو حسساسيات من قبيل "إنت تشوه في الإسلام" و-"إسلاموفوبيا" و "هويتنا" ينجم يمشي للموقع هذا باش يزيد يفهم موقفي منو.

   نحب زادة نوضح إلي أنا باش نتجنب قدر الإمكان الإمعان في التفاصيل المملة والأكاديمية  إلي ممكن ترد الحكاية مش مفهومة و باش نبعدو على طرح نظريات إقتصادية في تدوينة بسيطة في وقت إلي ناس كتبت عليها مجلدات. لكن اعتبر انو سطحية طرح سي راشد الغنوشي إلي فكرو - على حسب قولو - نور الإنسانية جمعاء وسمعوا بيه في كل ارجاء درب التبانة  ما تستحقش تعمق كبير ياسر ودراسات أكاديمية باش نبينو انو تبلعيط وإستبلاه للسامع عبر إستجداء عاطفته الدينية.

   نخليكم مع المقطع إلي عنوانو كيما سماه السيد  إلي نشروا :"حلول النهضة الإقتصادية رائعة" وبالتالي ندخلو   في صلب الموضوع





نظام الجباية الإسلامي

   كي نرجعو لعهد الرسول، وكيما قال الغنوشي، كان ثمة الزكاة، نتصور معظمكم يعرفوا إلي مقدار الزكاة، للي يقدر عليها هو ربع العشر، أي 2,5% و خلينا ننساو الجزية والخراج، (وقيل 99% من الشعب مسلم ولا يستسلم وبالتالي  مايحقش عليهم).  ها 2,5%  كان نحبو نقارنوهم  بالضرائب إلي نخلصو فيها في الدولة المعاصرة إلي تتراوح من 35% إلى 50% وساعات أكثر (ولهنا نحكي نظريا، خلينا ننساو مشكلة التهرب من الضرائب ) فإنو حكاية  الزكاة هاذي لا تسمن ولا تغني من جوع. ويقول القايل علاه قبل كانت تكفي ؟ الحكاية ساهلة. أولا، قبل الدولة لا تبني لا كياسات ولا قناطر و لا مدارس و لا مطارات  و لا تعليم إجباري و لا كنام و لا زبلة و لا خروبة و لا دفتر خانة.  إلي عندو جهد يحفر بير يشرب منو، وإلي يحب يسافر ياخو القافلة و حتى الجوامع يتعاونو عليهم أهل القرية و يبنيوهم، و زيد من الفوق في هاك العصر، كانت ثمة الغزوات أو ما يسمى بالفتوحات... تجيب هم  فلوس وعبيد، وزيد عليهم : "وأحلت لي المغانم ولم تحل لأحد قبلي" (البخاري - 335).  و لذا هاذي حكاية الزكاة إلي باش تخلي العباد الكل  في رغد ورخاء خرافة ماسطة شوية على خاطر تحس فيها برشة  إستبلاه للسامع.

  نحب بالمناسبة نقول للعباد إلي بعقلهم إلي نعرف انو حتى في الدول إلي تدعي تطبيق المالية الإسلامية ثمة ضرائب بخلاف الزكاة، أما حبيت جيست نوري إلي الدمغجة متاع الغنوشي راهي شي يضحك و مفضوح، معناها كي تحب تحكيلي على الإقتصاد والتشغيل و تنسى باش تجبد على  نظام الجباية - إلي هو الصندي متاع المالية ومداخيل الدولة - وكيفية تصوراتك ليه بصفتك رئيس حزب سياسي وتبدى تحكيلي على الزكاة إلي كان فاتت 2% من مداخيل الدولة رانا بالرسمي سلكناها... راهو الإجابة على مثل هذا الطرح باش تكون طبقا للمقولة : على قدر أهل العزم تأتي العزائم...

التشغيل الإسلامي

   الغنوشي ما وقفش عند حكاية الزكاة إلي باش تعاون الفقراء، وانما قالك بالزكاة باش نقضيو على البطالة... معناها فلوس الزكاة تكفي باش تخدم البطالة  الكل وباش تعرسلهم من الفوق على حد تعبيرو  ... هذا بقدر ما ضحكني أنا شخصيا، بقدر ما يركب فيا النقرس كي تفكرت درس متاع تربية مدنية قريتو في السنة الثامنة - في عهد بن علي -  قالتلنا فيه الاستاذة بالفم المليان : سنة  1997 بلغت نسبة التشغيل في تونس  112% ! معناها عام 97 العباد الكل لقاولهم خدم و قعدوا حاجتهم ب12% تسلفوهوم من كوالالمبور...  

   ثمة حاجة بديهية ولكن معظم العباد تجهلها، هو انو 100% نسبة تشغيل عمرها ما صارت من أول نهار ولات فيه البطالة مشكلة الدولة، على خاطر قبل في عهد السلف الصالح إلي فسر كل شي و كمل العلم الكل، الدولة ما عندهاش بطالة، لأنها بكل بساطة ماهياش مشكلتها. ثم ثانيا، 0% بطالة تشكل نقطة خطيرة و غير مستقرة في أي نظام إقتصادي من الشيوعي إلى الرأس المالي، كيفها كيف نسبة مرتفعة من البطالة، لأنو إذا ماعادش ثمة طلب للشغل، الأجور ترتفع ( مقدرة   التفاوض  تولي حصريا عند الخدام. إلي يولي يخدم ويتشرط) و هذا يخل بالتوازن الإقتصادي. الحكاية تظهر غريبة، أما اسألوا أي إقتصادي قرا عامين في الجامعة تاو يقوللكم إلي 0% بطالة أولى مش ممكنة في ظل مؤشرات إقتصادية متوازنة  وثانيا مخطرة على التوازن متاع الميزانية (équilibre budgétaire) خاصة في فترة متاع نمو إقتصادي ضعيف. الخطر هذا يتلخص في انو على قد ما تكثر نسبة التشغيل، على قد ما تكثر السيولة المالية (الأجور تزيد ترتفع) ونحب نذكر المتمكنين انو الظاهرة هاذي ماهياش Linéaire بما معناه انو كل مع نقربو من التشغيل التام كل ما الأجور وبالتالي السيولة المتداولة من الأوراق المالية تكبر بصفة أكثر.  و كان  نزيدو ناخذو في عين الإعتبار  القيمة المضافة للمنتوجات المطروحة للتداول أو  الإستهلاك  في السوق  إلي ناتجة على تدوير الفلوس هاذي، النتيجة الحتمية هي إرتفاع  التضخم المالي، وإذا كان التضخم أكثر من النمو تقولش عليك ما عملت شي بل بالعكس قاعد توخر !

   للملاحظة  التضخم هو إنخفاض قيمة الفلوس:  دينار عام 90 ماهواش دينار عام 2011... الناس تقول انو الدنيا غلات، وهذايا يشبه للإحساس بأن الشمس هي إلي تدور حول الأرض. في الواقع  ماهياش الدنيا  إلي  غلات وإنما  الفلوس قيمتها طاحت والأجور ما أرتفعتش بما فيه الكفاية باش تجاري النسق متاع التضخم إلي هو حاجة طبيعية ولا فرار منها في معظم اقتصادات العالم، وهذا ما يمنعش انو بعض البضائع تغلى بالرسمي، أما الإحساس بالغلاء عموما يكون مربوط بالتضخم.

   للمتمكنين من الموضوع، نحب نوضح انو الحالة الوحيدة والنادرة إلي التشغيل التام إلي ما يصيرش على حساب الموازنة المصرفية  هي حالة الموازنة الريكراردية وإلي تبرر المديونية العامة للدولة لا في سبيل الحد من البطالة (على خاطر في هاذي عموما الدولة ماعندهاش حلول أخرى بخلاف الإتجاه للإقتراض) وانما في سبيل تحصيل التشغيل التام. (الفائض المالي تستقطبه البنوك عبر الإدخار إلي باش تمشيلو العباد باش تحضر رواحها للإرتفاع في الضرائب - هاوكة الرابط للي يحبوا أكثر تفاصيل على الحالة الخاصة هاذي) 

   باهي من الآخر وباش ما نطولش، ما أبعد الغنوشي على هذا الطرح... السيد يحكي على تمويل داخلي اسمو الزكاة  للقضاء الكلي  على البطالة. تأكدوا انو أي أستاذ مالية (finance) باش  يقلو : صفر، خاطئ، خارج عن الموضوع !



 المصارف الإسلامية

   هذا موضوع فيه برشة لبس عند برشة عباد، وما يعرفوه كان إلي تعاملوا مع هذا النوع من البنوك. والدراسات إلي تعملت الكل على الموضوع كانت من منظور البانكة، والهدف من طرحي  آنا ليس القول بأن البنوك هاذي فاشلة، هي أبعد أن تكون عن ذلك لكن نحب نطرق للمسألة ولو سطحيا من زوز زوايا : من منظور الحريف، ومن منظور السوق الإقتصادية. لأنو منظور البانكة، وكون المنتجات المالية متاعها ناجحة وإلا لا ما يهمنيش برشة والحق يقال، ما كثر ربي كان الدراسات إلي تقول انو المنتوج المصرفي الإسلامي حاجة ليكس ومربحة (للبنوك) بأقل ريسك للبنوك و أنا لا اعارض ذلك. أما إلي يهمني بالأساس : المستهلك، و الإقتصاد و انعكاسات السيطرة البنكية متاع البنوك هاذي  على قطاع الإستثمار العقاري وعلى الإقتصاد عموما.

أولا البنوك هاذي عندها ثلاثة مبادئ تميزها: أولها أنها  تمنع الربا بالمعنى المادي : معناها ما تسلفكش فلوس باش ترجع أكثر منهم. ثانيها أنها لا تتعامل في المجالات "المحرمة دينيا" كي الخمور و الخنازير والبورنو و الكازينوات  (شوف عادة هاك السوق الإستثمارية  الكبيرة إلي حرمت روحها منها ) والمبدأ الثالث هو عدم التعامل بالغرار (spéculation)، وهذا في الحقيقة ما يخص كان المنتجات المشتقة (Produit dérivé) ولا يخص المنتوجات الحسية أو المباشرة.

   يقول القايل هاو حاجة هايلة وليطمئن قلبي... لكن إيجى نشوفو الواقع إلي يعيشو المواطن ونقارنو... لنفترض أنك تحب تشري دار بمائة مليون. في الحالة الأولى  تمشي لبانكة عادية، تسلفك ميات مليون وترجعهم على 20 سنة 130 مليون. معناها ضربوا منك 30 مليون. وفي الحالة الثانية، تمشي لبنك إسلامي، البنك الإسلامي  ما يعطيكش  فلوس  لأنو ربا وحرام على حد قولو، وانما يقلك أنا نشريلك الدار، أسكن فيها، أما نبيعهالك بعد 20 سنة ب130 مليون و خلصني بالشوية. ولات فيها بيعة وشرية الحكاية وماعادش ربا، يمكن قلبك اطمئن خويا المواطن أما مكتوبك باش يحسها كيف كيف، بل بالعكس ساعات ثمة بنوك إسلامية تكلفهالك  أغلى والعباد تمشيلها باش يطمئن قلبها. وسأترك للقارئ الحكم باش يقرر كان مقاصد الشرع الإسلامي  من تحريم الربا تحققت وإلا لا...

   الحاجة الثانية انو القروض إلي تعطيها البنوك هاذي ماهياش قابلة لإعادة الجدولة (restructuration de crédit)، لأنو العقد محطوط فيه 130 مليون ومحسوب على 20 سنة، كان باش تتبدل يولي كي الربا.  كان خويا المواطن صارلو حادث و ما نجمش يخلص  يصبروا عليه شهرين وإلا ثلاثة وبعد العقد يتفسخ، الدار تتباع باللي تتباع (وزيد من الفوق البانكة ما تتعبش برشة، الدار مازالت بإسمها)، تاخو   البانكة فلوسها، والباقي يرجعوه للمواطن إلي صرف ما صرف ماشي في بالو باش يملك ياخي طلع كان مشا كرا دار راهي جاتو أهون و هذاكا علاه نشاط البنوك الإسلامية معروف بأنو فيه أقل ريسك ليها، فلوسها ديما مضمونة. البنوك العادية بالطبيعة تقبل إعادة جدولة القروض. المواطن يتهرد فيها صحيح أما مش يخسر الكل في الكل وقلبوا مطمان.

   نجيو توا للنتائج والإنعكاسات متاع البنوك الإسلامية على الإقتصاد. أولا إلي يقول انو البنوك الإسلامية هي مثال ناجح والغرب يجري باش يطبق الشريعة في  الإقتصاد يكذب على روحو. الإقتصاديين عاجبتهم الحكاية على خاطر فيها برشة رأس مال ريحتو بالمازوط وعلى خاطر النشاط متاع البنوك هاذي محصور أساسا في الميدان العقاري. إلي فيه أقل ريسك استثماري (العقارات سومها في ظروف إقتصادية عادية ما ينجم كان يرتفع ) والنتيجة الحتمية لمثل هذه الإستثمارات هي إرتفاع أسوام العقارات، وإذا كان ما ثماش تمويل للقطاعات الأخرى لأنها أقل مربوحية أو أكثر ريسك  فإنو يمكن يخلق أزمة سكن لأنو الإقتصاد ما يتطورش بالقدر الكافي إلي يخلي سوق العقارات ما يكسدش (الديار تغلى و الناس شهرياتها هي هي ) . وتنجمو تشوفو الأزمة إلي صارت في الإمارات، البنوك إلي كلها إسلامية لغادي استثمرت في البني والعقارات، بناو وعلاو وحد ما ينجم يشري على خاطر غالي ياسر و البنوك زادت الطين بلة و ساهمت في تغلية الأسوام. (المشاريع الكبرى إلي تفرغ السوق من مواد البناء تزيد تساهم في إرتفاع أسوام العقارات على المستوى الوطني، تفكروا سماء دبي وقداش وصل ثم شكرا السيمان وبار الحديد ).

   على فكرة الشي هذا صار في تونس  مش في جرة  البنوك الإسلامية أما كنتيجة إنحصار  إستثمار رؤوس الأموال التوانسة في سوق العقارات، الميدان الوحيد إلي ينجمو ياكلوا فيه خبزة ولو قليلة مع الطرابلسية بعد ما إستحوذو على القطاعات الأخرى (الإتصالات / السيارات / التصدير والتوريد ...) وكنتيجة لذلك غلات الديار شي مهول في العشرية الأخيرة وتراجعت نسبة الملكية في تونس بشكل رهيب.



    بالإضافة إلى ذلك، ثمة ساكتور حيوي  إلي البنوك الإسلامية ما  تنجمش  تخدم  فيه وما تمولوش، وكان الدولة تولي عندها إقتصاد "إسلامي" على المقاس الغنوشي (معناها لا بديل على الإسلام، و كل ماهو غير إسلامي نطيشوه) باش نترزاو فيه بالرغم  إلي  هو أساسي في المالية المعاصرة : الساكتور هذا هو  التأمين.  التأمين (بكل أنواعو : على المرض / على القروض / على الحياة ...) ماهواش إسلامي برشة على خاطر حرام  أنك تعطي فلوس لواحد باش كان صارلك حادث تجيك خفافي... الله غالب ! ما لقاولهاش فتوى، دوروها شقلبوها لقاوها تتعارض مع الإيمان بالقضاء والقدر. وكي تجي تشوف البنوك الإسلامية تأمن القروض متاعها عند بنوك ماهياش إسلامية، كدليل انو النظام الإقتصادي هذا ماهواش متكامل ومستقل. صحيح إلي برشة ناس باش تجبدلي على نضام التأمين الإسلامي أو ما يسمى بالتكافل، ولكنه ضرب من التعاونيات لا أكثر ولا أقل، أنا هوني نحكي على  التأمين التجاري (تأمين الأعمال / الأسهم / القروض / الإستثمار ) إلي هو  محرم نصا ! ولا وجود لمثل هذا النشاط في الإقتصاد الإسلامي. السؤال إلي يطرح  نفسو يا سي الغنوشي : ماهي البدائل إلي يقدمها النظام الإقتصادي الإسلامي ...

   مجمل القول، ووين نحب نوصل. مانيش نقول انو المصارف الإسلامية الخاصة  حاجة خايبة، بالعكس حاجة مربحة وبقرة حلوب للي يخدموا فيها، ولكن أسلمة القطاع المصرفي العمومي والقطاع الإقتصادي ككل  ينجم ينجر عنو كوارث إقتصادية خاصة،  في بلاد كيف  تونس إلي  ماعندهاش مدخول قار كيف الخليج إلي عندهم البترول. هذا بالنسبة للإقتصاد، أما بالنسبة للمواطن فإنو بنك إسلامي وإلا لا ماهواش باش يحس فرق ملحوظ، لازمنا نتفكرو انو ما ثماش قطوس يصيد لوجه الله، وعمري ما سمعت ببانكة تعطي في الصدقة، البانكة كان ما تربحش منك فلوس ما تسلفكش وما تشارككش. و حسب تقديري الشخصي، صفة "حلال" إلي يحطوا فيها على منتوجاتهم البنكية ماهي إلا وسيلة ماركتينغ، وكيما قالو صحيبنا ولد الماطري : ليطمئن قلبي...


    في ختام التدوينة هاذي نحب برجع لكلام سيدنا الشيخ إلي كلو دمغجة ولعب على مشاعر الناس الدينية، و نقول للمنبهرين بكلامو إلي كان بالرسمي صح منها حكاية وجود إقتصاد إسلامي كنظرية متكاملة ومستقلة  - على خاطر نشك  في ذلك -  فإنو أولا مهواش متكامل وذلك يرجع لكونو المنظرين متاعو قدمو المصلحة متاع البانكة على مصلحة الإقتصاد الوطني وخرجولنا حاجة مبرولة  و أبعد ما يكون على الإستقلال المصرفي (قطاع التأمين ) و في إنتظار انو الإقتصاديين الإسلاميين يجيبولنا حاجة أقل تبرويل، فأنو سيدنا الشيخ لازمو ينقصلنا شوية من الدمغجة تحت شعار الإسلام هو الحل، على خاطر الحلول الإقتصادية إلي يحكي عليها ماهياش حلول وانما لعب على الذقون ودروشة وأقرب ما يكون لبيعان القرد والضحك على إلي شاريه.


46 commentaires:

  1. il va même jusqu’à parler de banques islamique Etrangères ... él sayéd méchi jéy 3ala Qatar ya3mél f les marchés !

    RépondreSupprimer
  2. ملاحظة أستراث، الزكاة علاوة على الضرائب.. يعني موش بش يتنحاو الضرائب أما تتزاد عليهم الزكاة.. و هاذي نورمالمون حاجة ما عندها حتى علاقة بالدولة بل تخص المواطنين بين بعضهم و ماهيش حإجة إجبارية ولكن كل مواطن بينو و بين اللي خلقوا و كان تدخل فيها الدولة بالإجبار يولي شوية هاك الأجر مشى زيزي.. كونش إعتماد مفهوم بيت مال المسلمين أي شقاقة تتحط فيها فلوس الزكاة أما وقتها الدولة مجبرة بش تستثمرها في كل ما يرجع بالنفع للفقراء و الزواولة فقط لا غير.. و شكرا على التدوينة

    RépondreSupprimer
  3. أنا علقت على كلام الغنوشي، إلي من المفروض انو رئيس حزب سياسي عندو مشروع إقتصادي ... السيد كان جبد على الضرائب والله صحة كنا على القليلة نفهمو منو كيفاه ناوي يدور الدولاب، السيد كي العادة بالدمغجة الدينية، وبالزكاة باش يخلي التوانسة الكل كرز.
    هاوكة الخطاب متاعو قدامك، تفرج وأضحك

    RépondreSupprimer
  4. L'assurance islamique existe...ça s'appelle Takafol ,il existe même des sociétés de réassurance islamiques (Best-RE en Tunisie)...

    RépondreSupprimer
  5. تي مالفقرة لولى كلامك كلو غالط سيدي الفاضل على خاطر انتي ما تقراش التاريخ ، من عهد عمر و من فتح مدن مدائن الشام و العراق الدولة الاسلامية هي اللي كانت تعبدلهم الطرقات و سيرتو طريق الحج و طرق الرئيسية لاآمنة عن قطاع الطرق و الدولة كانت مسؤولة عن بناء المدن بسبب تنامي و ازدياد المجتمع الاسلامي المسلمين اختطوا المدن العظيمة و صرقفوا على انشائها و بنائها من أموال الزكاة و الخراج و بناو القلاع و الحصون و الرباطات و زيد كانوا يبنيو المدارس و التعليم أيضا كان في شكل حلق ذكر و تدارس و بناو المكتبات الكبرى كيما البغدادية اللي كانت نظيرة الجامعات الكبرى في يومنا هذا و كان لها نظيرات في بخارى و في المغرب العربي و في فارس و في لبنان و مصر كلامك كلو للأسف سطحي و فيه برشا قلة احاطة بالتاريخ الاسلامي و برشا تبلفيط راجع الفقرة لولانية الساعة اللي ظاهر من خلال استنتاجك السريع تحب توصل لحاجة عن سابق ارادة و اصرار موش بالتمحيص و الخبرة و الدراية و هاني راجعلك مش نكمل تنقرالك لبقية

    RépondreSupprimer
  6. @Astrath :
    إيه حكيت بصفة عامة.. أما سيدنا الشيخ داخل في حيط

    RépondreSupprimer
  7. Justement, Attakafol, c'est une sorte de mutuelle, mais sa structure et son schéma sont inadéquats avec la structure des assurances de fonds.

    Citez moi un assureur de fond Islamique? :D

    RépondreSupprimer
  8. برشة مغالطات في ما يتعلق بالتأمين وطريقة عمل البنوك الإسلامية إلي بش تفهمهم كيفاش يخدموا لزمك تعرف البنك التقليدي كيفاش يخدم قبل..ليس لدي الوقت لأعددها

    Par exemple l'article suivant, publié par un chercheur à Harvard montre que le concept de finance islamique existe et même bénéfique pour l'économie: www.ruf.rice.edu/~elgamal/files/riba.pdf

    RépondreSupprimer
  9. Les principes du Takaful sont les suivants :

    Les souscripteurs d’un contrat d’assurance coopèrent entre eux pour leur bien commun. Chaque souscripteur paie sa prime pour aider ceux qui sont dans le besoin. Les pertes sont partagées et les dettes réparties suivant le système de "POOLING".

    Le caractère incertain est éliminé par la souscription et la compensation. Cela n’entraine aucun avantage à l’un qui coûterait quoique ce soit aux autres.

    En théorie, le Takaful est perçu comme une assurance coopérative, où ses membres versent une certaine somme dans un pot commun. Le but de ce système n’est pas le bénéfice mais la garantie du principe de "se porter assistance l’un l’autre".

    ************************************************
    L’assurance commerciale est strictement illicite pour le musulman comme en ont convenu la majorité des savants contemporains car elle contient les éléments suivants :
    - i) Al-Gharar (Incertitude)
    - ii) Al-Maisir (Loterie)
    - iii) Riba
    ************************************************

    RépondreSupprimer
  10. @Dernier anonyme. Merci pour le lien, je l'ai lu, son écrivain est un cryptanaliste si ma mémoire est bonne. De plus, il n'a rien à voir avec la thèse que tu avances, il dit clairement que le modèle de la structure du crédit islamique est plus efficace pour le banquier :) ce qui est le cas, et ce que je n'ai jamais cherché à le contredire. car l'intérêt du bailleur de fond je m'en cogne un peu.

    ce dont je traitais c'est plutot l'effet du monopole bancaire sur les secteurs d'investissement appelés islamiques. et l'impact sur le citoyen-consommateur. Ton article ne traite pas de ça malheureusement :)

    Merci pour ta contribution, en espérant que pour les prochaines fois tu prennes plus de temps pour t'intéresser au vif du sujet.

    RépondreSupprimer
  11. يعطيك الصحّة عالارتيكل الهايل
    و بالضبط كيما قلت على حكاية البنوك الاسلامية و الغرب: البنوك هاذي مالكينها جماعة البترودولار و كان الدول تشجع فيهم موش على سواد عينيهم و انما عالفلوس اللامتناهية متاع البترول
    من ناحية اخرى مبدأ "بنك حلال" مستحيل طالما انه يحط في فلوسو و يتعامل مع بنوك و شركات تأمين ربوية كافرة زنديقة للعنكوش، و مال الربا يبقى مال ربا حتى كي يتفرق عالعباد

    اما في عصرنا شر لا بد منه و اكهو

    RépondreSupprimer
  12. نحب نفهم حاجة للأخوة اللي يسخايلوا أموال الزكاة تمشي للقناطر و المدارس ، راك غالط طول و عرض أموال الزكاة تأخذ من أغنياء المسلمين فترد على فقرائهم ، لكلام واضح و اذا كان صندوق 2626 بالبونية كل واحد 500 فرنك و مكثر الشعب ما يمدش و استكرزت منه الطرابلسية و قوادة التجمع حتى لين خرج من خشوماتهم ، مالا كيفاه عائدات الزكاة ما تشبعش فقراء المسلمين ؟؟ النظام هذا نجح وقتلي الخلافة امتد نفوذها من تخوم الصين الى مراكش على الأقل في الحد من نسبة الفقر و ذلك مصداق فترة الأمن و السكينة اللي تمتعت بيها الدولة العباسية مدة قرن من الزمن على الأقل على الرغم من اتساع رقعة الامبراطورية ، معنتها نظام أثبت نجاعته في أكثر من مرة و بعدد سكان يفوق حتما عدد المنتسبين للدولة التونسية ، علاه توة ما ينجحش ؟؟ و الغريب في الأمر استهزاء بأمر الله و تشريعه و قيد على الغنوشي و جماعة النهضة !! علاه ما نكونوش صريحين في النقد متاعنا ؟؟

    RépondreSupprimer
  13. صديقي حضرت في محاضرات على الإقتصاد الإسلامي كما تقول وبش نعطيك نقاط :
    أولا البنوك الإسلامية لأني استثمارها مضمون قليل برشة بش تتأثر بالأزمات المالية بدليل أزمة جنوب شرق اسيا أندونيسيا مامنع كان البنك الإسلامي الوحيد الموجود وقتها
    ثانياً فما حاجة أكبر ينظرولها هي الإحتياطي الثابت من الذهب والفضة والمعادن النفيسة إلي يقيموا بها أساس الثروة والإصدارات النقدية حاجة كما قبل النظام الجديد ألي تعمل في أخر الستينات
    ثالثاً متنسيش إنو إقتصاد حقيقي يعني يقيم الثروة بأشياء أدي موجودة موش صكوك مغير لا ساس لا راس وبعد تلقى فقاعة تدمر بلدان
    رابعاً التأمين عندو صيغة إسلامية بإزالة الغرر بالأحرى عبارة على مجموعة من الأفراد تتبرع لصندوق معين وبعد كل واحد في وقت ما ياخو إلي لمتو المجموعة وهذا يشبه نظام الجمعية إلي تسمع به في المؤسسات
    خامساً متفق معك إنو المصرفية الإسلامية تو مفيهاش أخلاقيات الهدف هو الربح لكن متنساش توصيات الفاتيكان عام 2009 للدول لإدماج هذي المنضومة
    سادساً فما برشة أساليب للتمويل العقاري في المصرفية الإسلامية معناها مغالطة كيف جبت واحد برك منهم وهو أصعب واحد فما زوز اخرين أبسط وأسهل وينفعوا الزوالي
    سبعة نتفق معك إنو راشد مستك وماهو فهم شي من دولاب الإقتصاد أهو تجربة السويد أهو تو إسلامي معناها أنا معك في رفع الجهل عن البسطاء إلي يسمع كلمات إسلام يقول يا حي على الفلاح !!!
    ثمانية التمويل الإسلامي تو ولا مطلوب برشة ونتصور ينمو بسرعة ويستفيد من البترودولار وزادة من ارباحو وفما برشة اقتصاديين بعد الأزمة المالية تلفتولو كصيغة للتنوع و زادة لفلوس الخليج

    RépondreSupprimer
  14. يا هيثم ! أنا ما عملتش تحليل موضوعي، كيما بينت حبيت نتطرق لزوز نقاط في حكاية المصارف الإسلامية
    - السيطرة البنكية على قطاع الإستثمار العقاري (الإمارات مثالا)
    - الفرق إلي باش يحسوا المواطن العادي في تعامل مع بنك إسلامي، ما نحكيش على فرق روحي، نحكي بصفة واقعية. هل المواطن كي باش ياخو دار بواسطة عند بنك إسلامي مثلا باش تكلفلو بالضرورة أرخص ؟

    في الباقي متفاهم معاك، أنا لست ضد البنوك الإسلامية، بالعكس... آنا ضد أسلمة القطاع المصرفي بالكامل وبينت نتائجها كما أتوقعها و خاصة على الإستثمار العقاري، ما ننكروش انو المجال هذا هو المجال إلي تاكل من في الرزق. معناها كان في تونس ما تولي كان بنوك إسلامية راهو مش حاجة باهية، التنوع رحمة هذا وين حبيت نوصل !

    RépondreSupprimer
  15. كتبت كومنتار كبير و للأسف تفسخلي في جرة الكونسيون ، أما اللي تفوجئت بيه كمية الادعاءات و الباطلة على البنوك الاسلامية و عدم الأمانة في النقل ربي يهدي و أذاكا شنقول أما هاو نقطتين مش نركزلك عليهم : حكاية البنك السلامي يشريلك و يبيعلم بالربا غالطة ، يعمل فيها بنك الماطري السارق لكبير و قيل يسمي في بنكه اسلامي ، ماهوش اسلامي خويا الفاضل و اللي يعمل فيه أذاكا بيده ربا و يزي مالتمنييك على شرع ربي في كل نقطة ماكش تفهم خير منه و حاول تنقد بموضوعية و تكون أمين في نقلك و متأكد من معلومتك ، النقطة الثانية الكذبة متاع الحرمان من اعادة الجدولة و فكان لفلوس فيها برشا اجتزاء و افتراء و مش ندحض الادعء الفارغ هذا بفتوى لقيتها في أحد المواقع الاسلامية و مش نأكدلك و نعاودلك : معادش تاخو بنك الزيتونة كمقياس خاطره ماهوش بنك اسلامي : بنك تاع سرقة في ثوب اسلامي هاو صحيح و هاي الفتوى و افهم ياللي تفهم :لسؤال

    هل يجوز إعادة جدولة القرض؟ حيث إن شروط البنك ترفض إعادة الجدولة إلا بأخذ قيمة 200دينار، لكي يعيد لي جدولة القرض على الفائدة الجديدة التي هي أقل من الفائدة التي أخذتها في القرض الأول، وهل يجوز أن أزيد عليها لكي أشتري سيارة عائلية تكفيني أنا وأسرتي؟ مع العلم أن لدي سيارة صغيرة لا تكفينا أنا وأسرتي التي تتكون من 10 أفراد.

    أرجو الإفادة في أسرع وقت.
    الإجابــة

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فالاقتراض بالربا لا يجوز، وهو من الكبائر التي ورد فيها الوعيد الشديد، ولا يستثنى من ذلك إلا من به ضرورة معتبرة شرعاً، ومن تاب من الاقتراض بالربا فعليه أن يسدد المال المقترض ، وإن استطاع أن لا يسدد الفوائد فلا يسددها، أما جدولة القرض فهي جائزة بدون زيادة في القرض ـ سواء كانت من مقدار الدين أو في صورة مبلغ مقطوع يدفع عند الموافقة على إعادة الجدولة ـ جاء في قرار المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي في دورته السادسة عشرة المنعقدة في مكة المكرمة ما نصه: ثانياً: من صور بيع الدين غير الجائزة: أ‌- بيع الدين للمدين بثمن مؤجل أكثر من مقدار الدين، لأنه صورة من صور الربا، وهو ممنوع شرعاً وهو ما يطلق عليه جدولة الدين. هـ .

    أما الزيادة على القرض الربوي أو أخذ قرض جديد لشراء سيارة فغير جائز، فليس من الضرورة المبيحة للقرض الربوي اشتراء سيارة، وراجع حد الضرورة التي تبيح للمرء التعامل بالربا الفتوى رقم: 127235

    RépondreSupprimer
  16. التنوع رحمة !! كولوا الربا يا جماعة !! خخخخخ

    )الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) (البقرة:275)

    RépondreSupprimer
  17. متفق معاك الي كلام الغنوشي دمغجة و يستغل في تعلّق الناس بالدين باش يحقّق أهداف سياسية
    لكن ما نتصوّرش كان يحب يعوّض الضرائب بالزكاة ..وقتها كن يمضي على نهاية حزبوخير .. لكن قارن الزكاة بصندوق 26 26 يعني تبرعات من العباد باش يعاونو الفقراء لا أكثر و لا أقل..
    بالنسبة للفرق بين البنوك الإسلامية و البنوك العادية بالنسبة للمسلم هونفس الفرق بين أكل دجاجة مذبوحة و دجاجة مقتولة .. بالنسبة لبعض الناس هذي جزئية ما عندهاش أهمية كبيرة لكن الجزئية هذي منعت العديد من التونسين من اقتناء منازل .. يعني تنجم تمثل حل للمشكل هذا بالذات .. لكن مش باش ترد اقتصادنا متطور كيما يزعم جماعة النهضة ..

    RépondreSupprimer
  18. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم

    الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي
    يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ
    مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ
    وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (275)


    يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ (276)

    RépondreSupprimer
  19. je n'aborderai ni la politique ni ghanouchi ni l'ancien régime ni elmatri . je veux clarifier un point concernant le riba. On se pose la question Quelle est la difference entre une banque normale et une banque dite islamique ? vous dites que la premiere تسلفك ميات مليون وترجعهم على 20 سنة 130 مليونalors que la deuxieme نشريلك الدار، أسكن فيها، أما نبيعهالك بعد 20 سنة ب130 مليون و خلصني بالشوية. Ca parait pareil;mais la différence c que la première est du riba ; alors que la deuxième rentre dans le cadre du commerce (comme expliqué) et mais elle est n'est pas considérée comme riba ou comme "riba déguisé" (comme laisserait l'entendre la présentation qui a le mérite d’être simple (mais parfois un peu simpliste).C'est un sujet vaste et où nombre de savants musulmans ont tranché pour sa légalité, le considérant comme du commerce.(il existe aussi des différences engendrées telles que responsabilisation de la banque vis a vis du bien acquis ...
    mais je pense que la réelle différence réside dans ces versets { Ceux qui mangent (ratiquent) de l' intérêt usuraire ne se tiennent (au jour du Jugement dernier) que comme se tient celui que le toucher de Satan a bouleversé. Cela, parce qu' ils disent: "Le commerce est tout à fait comme l' intérêt". Alors qu' Allah a rendu licite le commerce, et illicite l'intérêt. Celui, donc, qui cesse dès que lui est venue une exhortation de son Seigneur, peut conserver ce qu' il a acquis auparavant; et son affaire dépend d' Allah. Mais quiconque récidive... alors les voilà, les gens du Feu ! Ils y demeureront éternellement. Allah anéantit l' intérêt usuraire et fait fructifier les aumônes. Et Allah n' aime pas le mécréant pécheur. } [Sourate 2 - Versets 275 -27 ]

    RépondreSupprimer
  20. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم

    يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و ذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين* فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله و رسوله، وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون و لا تظلمون

    RépondreSupprimer
  21. بالله يا جماعة أعفيونا من التعاليق المعاودة وإلي لا علاقة بالموضوع من قبيل : الربا محرم وكوبي كل متاع آية التحريم ... قلت عكس ذلك أنا ؟

    قدمت تحليل من منظور إقتصادي، العباد تجاوب فيا من منظور ديني! شكر الله سعيكم أما راهو القرآن ماهواش كتاب إقتصاد !

    نحب على القليلة واحد يفهم في "الإقتصاد الإسلامي" ينجم يجاوب على الزوز اشكاليات إلي طرحتهم. عدا ذلك أعفيونا !

    RépondreSupprimer
  22. مقارنة نسبة 2,5% مع نسبة 30% ينطوي على مغالطة مقصودة. ولا أظن أن كاتب هذا المقال، بما أظهره من معرفة بالإقتصاد، يجهل الفرق بين ضريبة على الدخل وضريبة على الممتلكات.
    (impôt sur le revenu vs. impôt sur la fortune)

    RépondreSupprimer
  23. المجرة اسمها درب اللبانة موش درب التبانة، خلاف هذا موافقك في كل شيء

    RépondreSupprimer
  24. ************************************************
    (anonyme de 14.40)
    Je sais bien que ce est pas ce que vous attendez maintenant (et je m en excuse) mais j aimerai préciser que
    j'ai mis ces versets pour mettre un cadre religieux en complémentarité a votre analyse économique (et j estime que ,précisément pour ce sujet, économie et religion sont intriquées)

    une autre parenthese a propos de
    وسأترك للقارئ الحكم باش يقرر كان مقاصد الشرع الإسلامي من تحريم الربا تحققت وإلا لا "ma9ased echar3" est un sujet spécialisé (ou on pourrait trouver "alasl houa attahlil" contrairement au chat dans la photo) Donc c un domaine spécialisé et où on peut pas juger a la sauvette et les spécialistes dans le sujet ont dit leurs mots en connaissance de cause; vous comprenez bien que cette présentation devient alors inappropriée pour un post qui se veut purement économique )

    RépondreSupprimer
  25. اريد ان اقول للمريض كاتب المقال، ان الغرب الذي تعبدون من دون الله يدرس الاقتصاد الاسلامي في جل الجامعات ( 3 جامعات في باريس مثلا )وان الفاتيكان شرعت في التطبيق فعلا
    و تستهزؤون بالاسلام على جهل

    {ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون}

    RépondreSupprimer
  26. كلام فارغ..حجج واهية..الكاتب انما سفه نفسه

    RépondreSupprimer
  27. أوّلا أرجو من الأخ الكريم صاحب هذا المقال الطّويل المملّ أن يرتفع بمستوى نقده من انتقاد الأشخاص إلى انتقاد الأفكار.
    ثانيا يجدر بك سيّدي الكريم أن تتعامل مع كلّ الأحزاب بنفس الطّريقة الانتقاديّة
    وأخيرا من السّهل على الإنسان أن يهدم أمّا البناء فيحتاج إلى رجال و ما دمت تعتبر نفسك خبيرا في الأمور الإقتصاديّة فكلّي آذان صاغية أدل بدلوك وأخبرنا عن تصوّراتك الإقتصاديّة وحلولك للنهوض بتونس

    RépondreSupprimer
  28. brabbi nheb naarek les solutions mtaaek pour la nouvelle Tunisie si l exemple islamique bech ydakhalna fi hit......Merci

    RépondreSupprimer
  29. SVP, expliquez-moi quelle est la différence entre "intérêt" et "intérêt usuraire" mentionné dans la traduction française du verset cité par un Anonyme. Pour votre information plusieurs pays y compris la France ou le Canada interdisent l'usure et fixe un taux d'intérêt usuraire à ne pas dépasser (http://fr.wikipedia.org/wiki/Usure_(finance)). Est-ce qu'on peut considérer ces pays comme des pays prtiquant la "finance islamique"?

    RépondreSupprimer
  30. ma famma kén inti tdha77ak ya astradh. fi belik bech t3addeha hal bheyim illa kifek winti dhohoret mo5ek faregh wo ma taswa chey. barra tha99ef rou7ek fi dinek ya bhim. wo kének 3al sabb wi chatm inti bdiiiit behom ya bal3out.

    RépondreSupprimer
  31. s'il vous plait , ne sortez pas de cette discussion dans un autre sens fait d'insultes et de gros mots , bien que je ne suis pas tout à fait d'accord avec l'auteur de l'article sur tout ce qu'il vient d'écrire , je voit que ses critiques ne peuvent qu’être bénéfiques : c'est bien de voir plusieurs points de vues concernant un sujet si vaste qu'est la politique économique. et s'il y'a une personne qui puisse defendre la notion de banques islamiques nous eclaircissent sur ce sujet afin qu'on puisse avoir une vision scientifique dans ce sens ;
    Merci d'avance ...

    RépondreSupprimer
  32. Il me semble que les crises des SUBPRIME qui ont ravagé les USA et une bonne partie des etats d'Europe, n'émanent pas d'une économie islamique. L'auteur de cet article, réellement simpliste, n'a pas une connaissance suffisante de ce qu'est une économie islamique. Celle-ci n'existe d'ailleurs pas au niveau macro-économique, ou reste encore embryonnaire, mais peut être développée autant que les théorie économiques actuelles, dans le respect des obligations islamiques et divines prévues dans le coran, livre complet, traitant de tous les sujets ayant trait à la vie et au comportement de l'individu pour un meilleur au delà. Il peut aisément, avec l'aide de gens spécialisés être considéré comme livre économique de référence.
    PS: La photo que vous avez placé, celle du chat, est vraiment déplacée, vu que le terme HALLAL est totalemnt devié de son sens réel par les occidentaux.
    Cette photo mérite des excuses sincères de votre part à tous les lecteurs de votre article.

    RépondreSupprimer
  33. Sur 32 commentaires, rares sont ceux qui savent développer une contre-argumentation.

    Entre celui qui vient pour me rappeler des évidence (LOL MERCI, je savais pas que le ribaa était illicite dans la charia islamique) et entre ceux qui viennent pour insulter, ou balancer le fameux "tu connais rien à l'islam" sans tout de même montrer une faille d'un raisonnement. et entre ceux qui vont jusqu'à même demander des excuses (LOL) ... j'ai le regret de constater que je n'ai pu attirer avec cet article que l'attention de fanatiques farouches d'un certain Ghannouchi, incapables de traiter d'arguments, usant même parfois de menace (dans ma mailbox)...

    Je remercie tout de même celui qui a bien admis que la "théorie de la finance islamique" est encore embryonnaire (ce que je n'ai pas manqué à rappeler)

    Pour ceux qui veulent relancer le débat je rappelle que le sujet de cet article se pose autour de deux questions :
    - Quel est l'apport économique et tangible pour le consommateur qu'il peut percevoir avec le système de financement islamique.
    - Que faire pour pallier à cet tendance de monopole du secteur de l'investissement immobilier de ce genre de banque.

    Sur ce ! bonne soirée!

    RépondreSupprimer
  34. هل الغنوشي قال باش نستغناو عن الضرائب وباش ناخذو كان الزكاة
    هل انو الغنوشي قال بالأسلمة الكلية للقطاع المصرفي ولا حكى على المصرف الاسلامي كاستثمار

    هل انو تحليلك يناقش في كلام الغنوشي ولا يناقش في إسقاطاتك على كلام الغنوشي

    هل الغنوشي خبير اقتصادي باش يحكيلك على البرنامج الاقتصادي للحركة قبل ما يهبط البرنامج

    هل ما لقيت في فيديوهات الحركة كان هالفيديو هذي باش تتعرف على ميولات الحركة الاقتصادية و إلا مصدرك الوحيدة هيا الصفحة متاع النهقة

    هل جاي تناقش في الاقتصاد الاسلامي ولا تعمل في فيلم على النهضة
    (go google " the texas sharpshooter fallacy" )

    هل الغنوشي مفروض يقدملك اقتصاد إسلامي يخدم ولا مسئولية علماء الاقتصاد قبل مسئولية الفقهاء ؟



    هل المشكلة متع قطاع التأمين هيا حكاية القضاء
    والقدر الي ما فماش منها

    روى الإمام البخاري عن عمر بن الخطاب وعن الصحابة، رضوان الله عليهم أجمعين، أنهم لما قصدوا الشام وانتهوا إلى الجابية، بلغهم أن بها موتاً عظيماً، ووباءً ذريعاً، فافترق الناس فرقتين، فقال بعضهم : لا ندخل على الوباء، فنلقي بأيدينا إلى التهلكة، وقالت طائفة أخرى : بل ندخل ونتوكل، ولا نهرب من قدر الله، ولا نفر من الموت، فرجعوا إلى عمر فسألوه عن رأيه فقال : نرجع ولا ندخل على الوباء، فقال له المخالفون لرأيه : أنفرُّ من قدر الله ؟ فقال عمر : نعم نفر من قدر الله إلى قدر الله !

    ولا المشكل أساليب التربح والاستغلال الي تنجم تتنحى بشوية تعديلات

    RépondreSupprimer
  35. الثورة قامت ضدّ أمثالك يا سيد استراث
    برشة ناس تمعّشوا من نظام بن علي و من نظام بورقيبة الّي صنع منهم عباد وسمّاهملنا نخبة أما الحقيقة حلّ الصّرّة تلقى خيط نخبة اصطناعية مزيفة كيفها كيف نتائج الانتخابات و هاذوما يحبّو على الورثة الّي خلّاهالهم المخلوع بتعلّة انّهم يفهموا أكثر من العباد شبيك مثقّفين آني ما نقول كان حسبنا الله و نعم الوكيل
    وإذا كانت عندك الجرأة الكافية ردّ عليّ يا "مثقّف" و إجتنب قدر الإمكان السبان خويا الفاضل، قد ما يكون دمك بارد قد ما تكون مقنع و تسمعك العباد

    RépondreSupprimer
  36. لا مانيش باش نرد عليك كي تكون عندك المستوى المعرفي ولا حتى الثقافي باش تجيب فكرة، ولو غالطة، على الموضوع إلي طرحت للنقاش نجاوبك على العين والراس، عدا ذلك نعامل التعليق متاعك بنفس الإزدراء والتحدي (الفرق انو التحدي متاعي مليان ) إلي كتبت بيهم الأربع أسطر متاعك، وممكن أكثر.

    RépondreSupprimer
  37. قريت بين سطور موضوعك التافه و ما لقيت كان فكر بالي مستعمل متاع ناس تعودوا على الذل ولبسان الفريب و يتبعوا الغرب ويرضاو بالإهانة لهذا ما عندي ما نعلق لانّو من الغلط أنّك تدخل في حوار مع ببّغاء يعاود في كلام غيرو
    برّى امشي لبريطانيا وشوف عدد البنوك الإنقليزية الّي تحب تتحول لمصارف اسلامية بعد ما اكتشفوا أنّي المصارف الإسلاميّة هي الوحيدة الّتي لم تتاثّر بالأزمة العالمية. الّي ما يراش من الغربال أعمى يا سيّد.
    ونحبّ نضيفلك معلومة قيّمة للطامحين الّي كيفك الإسلام ماهوش أشخاص لذا ما تصطادوش أخطاء المسلمين لتشويه الإسلام

    RépondreSupprimer
  38. Très bon article, ما كذبش الي قال عنا في تونس ازمة متاع بهامة

    RépondreSupprimer
  39. بالله قول لباش حامبة يعطي 1000 دينار للسجين.
    عندنا أزمة هويّة يا سيّد ما عادش لاقين الإحداثيات متاعنا وما عندناش أزمة بهامة. عندنا للأسف أشباه بشر يحبّو احتكار الحياة السياسية بتعلّات واهية و يمارسون الإقصاء, ما كثروا كان المنتقدين للنهضة, إذا كنت صادق مع نفسك امشي أعمل دراسة على بقية الأحزاب و شوف برامجهم و تطلعاتهم تو تلقى أخطاء فادحة
    الخطأ جزء لا يتجزّا من الطبيعة البشرية,
    شبيك ما تلوّجش على حلول للإقتصاد الإسلامي باش يولّي مواكب لعجلة التطوّر مع المحافظة على ثوابته؟
    علاش ديما نلوجو على حلول يسطرهالنا الغرب؟
    مشكلتنا الكبيرة انعدام الثقة في النفس كيف نقابلوا الغرب أمّا في بعضنا ما أمضاش منّا
    شخصيّا ما عاد لاقي شي يجمعني بالتوانسة
    ما عندنا لا نفس الفكر, لا نفس اللغة ولا نفس الدين
    السلام عليكم وربّي يهدينا على بعضنا وربّي يجعل آخر كلمة نقولوها لا إلاه إلّاالله محمّد رسول الله

    RépondreSupprimer
  40. أنت على الطريق الصحيح واصل

    RépondreSupprimer
  41. @Istrath, je vais être très terre a terre. ton article soulève bel et bien des points névralgiques quant a l'aptitude d'un modèle économique islamique à relever les défis nationaux et ceci comme les définie Mr Rached Ghannouchi. donc je vais alterner entre finance publique et privée afin de commenter ton article.
    en premier lieu je suis d'accord sur le faite que les banques dites islamiques ne sont pas les robin des bois de la finance ou la voix qui prêche la parole de Dieu, loin de la et comme tu as dit "mafammech 9attous yestad l rabbi"; Business is Business que tu sois bouddhiste chrétien musulman etc, donc voila je suis d'accord que les arguments utilisé par ces établissements sont entre deux axes; ou le premier serai les prérogatives commerciales et l'autre le préceptes islamiques, sachant que c'est deux axes se confondent sur des sujets et s'écartent sur d'autres. Mais le faite est qu'on ne peut pas nier ce comportement proche des banques conventionnelles car la survie de cette dernières en dépend .
    Concernant la finance publique je pense que tu as traité le sujet avec une certaine légèreté et même subjectivité si je peux me permettre.
    C'est pas que je défend ce modèle économique mais il faut reconnaitre qu'il a connu un essor fulgurant à l'échelle planétaire (plusieurs banques islamique ont vu le jour dans des pays ou l'islam n'est pas la religion majoritaire) et ceci depuis les années 70,(L'encours de la finance islamique dans le monde est estimé entre 600 et 800 milliards de dollars en 2006 ou 2007 et pourrait atteindre 1000 milliards en 2010, selon des prévisions publiées en 20089.[Wikipédia]) ce qui a permis de jouer un rôle déterminent dans les pays du golf Persique et d'Asie de Sud Est. donc finalement pourrait avoir des retombées positives, si on réunit des conditions économiques politiques et sociales des pays tels que les pays du Golf ou d'Asie du sud Est.

    Pas de Commentaire particulier sur M.Ghannouchi ou Nahdha.

    vous pouvez en savoir plus sur le fondement la théorie et la réalité des finance islamiques
    ce lien vous serai utile: www.crde.umontreal.ca/cahiers/20-2001-cah.pdf

    RépondreSupprimer
  42. يا اخي الكريم يا من تتجرا وتتهكم على فرض من الفروض الخمس (الزكاة) لا الومك عن تعليقك لانك عشت تتقبل اي فكرة وتقلدها تقليد اعمى و ادعوك ان تضع تضع افكارك المتبنية محل نقاش٠الى جانب ذلك من الذي وصل الى معرفة اسباب الازمة الاقتصادية العالمية وحلها واين?

    RépondreSupprimer
  43. يقول السيد ان القران ليس كتاب اقتصاد; يا هذا: قال تعالى في كتابه العزيز (افلم يتدبرون القران ام على قلوب اقفالها) تقول مثل هذا الكلام لان الله ختم على سمعك و على بصرك غشاوة

    RépondreSupprimer
  44. والله كنت في نقاش للتو وقلت أن النهضة تعيش كالضبع على انجازات الدولة المدنية لأن برامجهم لو كانت فعلا ذات مرجعية دينية لن تتجاوز الجباية معلوم الزكاةلأن الضرائب تصبح حراما الا ان وقع اجتهاد وتطوير المنظومة الفقهية، وهذا الأمر الأخير لم تقم به النهضة اذن كيف تتدعي أنها ذات مرجعية اسلامية أم أنها لم تأخذ من الاسلامي الا الثوب والاسم وهي في الأصل لا علاقة لها بالدين؟

    RépondreSupprimer
  45. ***Anonyme says:
    une video qui explique de maniere assez simple le concept en question http://www.youtube.com/watch?v=jJN_3VQVPHA&feature=related

    RépondreSupprimer
    Réponses
    1. j'ai vu. et c'est de la merde!
      Le système adopte des supposition surréaliste, parmi lesquelles l'équilibre à chaque instant t entre l'offre et la demande! ceci peut-être vrai dans un monde ou l'offre est infinie et la demande est infie et la distribution des biens est instantannée.

      Bref, je vais pas discuter des supercheries, mais merci pour l'effort.

      Supprimer

إجتنب قدر الإمكان السبان خويا وإلا أختي الفاضلة، قد ما يكون دمك بارد قد ما تكون مقنع و تسمعك العباد ! وكان تعمل مزية حاول كي تعلق إختار لروحك إسم مستعار! كي يكثر الآنونيم ما عاد نفهمو شي !